الشخير من أصعب الأشياء التي لا يتحملها الأزواج فهو مزعج خاصة إذا كان يأتي من شريك سرير واحد، سواء من الزوج أو الزوجة أو الأطفال لكن الأكثر إزعاجاً هي أن تكون المرأة هي سبب ذلك الأمر؛ حيث يعتبر شيء محرج جداً ولا يتحمله الأزواج، في هذا المقال سوف يوضح موقع دردشتي الشخير ما هي أسبابه وطرق علاجه.
الشخير ما هي أسبابه وطرق علاجه
أسباب الشخير
المعلومة الأولي عن أسباب الشخير هو إختلاف السبب نتيجة للفترة العمرية؛ حيث أن الأطفال يعود أسباب شخيرهم إلى عيب خلقي كمثال أن يكون هناك إنسداد في الأنف من جهة الخلف، أو على امتداد واحد، وربما يكون نتيجة تضخم اللحمية الموجودة خلف الأنف، أو في اللوزتين وسبب ذلك يتنفس الطفل من الفم ويكون مصدر للشخير، وإليك أهم أسباب الشخير فيما يلي:
- تضخم موجود في الأغشية المبطنة للتجاويف داخل مجرى الأنف.
- زوائد لحمية تكون متواجدة داخل تجاويف الأنف.
- الإنحراف في الحاجز الأنفي نتيجة لإصابة أو عيب خلقي.
- زيادة الوزن تُسبب تضخَّم في المنطقة الخلفية للسان مُسببة الشخير.
- الإلتهابات وأورام خفيفة في الأنف أو في منطقة البلعُوم.
علاج الشخير
تختلف طريقة علاج الشخير حسب السبب الذي يؤدي إلى الشخير لذا يجب إستشارة الطبيب لمعرفة السبب والعلاج المناسب.
- في حالة وجود إنحراف بالحاجز الأنفي يجب تقويمه ذلك الحاجز بالتدخل الجراحي.
- في حالة هناك زوائد لحمية ما يجب القيام بعملية لإستئصالها، ثم تحليلها لمعرفة نوعها وأسبابها.
- إذا كان ناتج عن تضَّخم في اللوزتين، أو في المنطقة الخاصة بلحمية البِلعوم الأنفي يجب إستئصالها.
- في حالة السمنة يجب القيام بفقدان الوزن، والقيام بعدها بعملية لتقليل من الأنسجة المُترهلة الموجودة في منطقة سقف الحلق.
حقائق حول الشخير ربما تعرفها للمرة الأولي
- إن تقاسم السرير مع شخص يشخر يؤدي إلى إرتفاع في ضغط الدم.
- العاملون في النوبات الليلية يكونون عرضة أكثر من غيرهم للإصابة بأمراض القلب، وأيضًا الأمعاء.
- أجزاء من الدماغ تبقى مُتيقظة ونشيطة؛ حتى تقدم لنا التحذيرات من أي أخطار قد تحدث بنا أثناء النوم.
- النوم يعطينا الفرصة حتى نستطيع تنظيم الذكريات الخاصة بنا، وأيضاً تعزيز تجاربنا التي تمر بالنهار.